- فتح قنوات اتصال بين سوق العمل وبين طلبة الكلية من ناحية وبين سوق العمل وأعضاء هيئة التدريس وإدارة الكلية من ناحية أخرى ، وما يحققه ذلك من تطوير خطط الدراسة في كل تخصص بما يتلاءم مع سوق العمل ، وتعريف جهات التدريب بالإمكانيات المتاحة في الكلية.
- تعريف الطالب بمجالات العمل المتوقع أن يعمل الخريج بها بعد التخرج ، ومعايشة ظروف العمل الفعلية - الأمر الذي ينمّي المهارات التطبيقية ويرفع مستوى تحصيله.
- تعريف جهات التدريب بمستوى الطلبة في الكلية من ناحية مهاراتهم العلمية والعملية وتطلعاتهم وما ينتج عن ذلك من آثار إيجابية على مستوى العملية والتعليمية.
- ملاءمة تخصص الطالب في الكلية مع مجال عمل شركة التدريب.
- إكساب الطلبة الثقة ، ومنحهم الخبرة اللازمة لأداء عملهم مستقبلا دون مشاكل.